الانتقال الى المحتويات

الانتقال إلى المحتويات

نقدر أن نغلب الكراهية!‏

نقدر أن نغلب الكراهية!‏

هل وقعت يومًا ضحية الكراهية؟‏

حتى لو لم تقع ضحيتها،‏ لا شك أنك تراها بطريقة أو بأخرى.‏ فالأخبار مليئة بتقارير عن التمييز العنصري،‏ العنف المنزلي،‏ ورهاب الأجانب.‏ وهذه كلها تنبع من الكراهية لعرق أو جنس أو جنسية ما.‏ لذا تُصدر حكومات كثيرة قوانين ضد جرائم الكراهية.‏

وللأسف،‏ الكراهية تجرُّ الكراهية.‏ فالضحايا غالبًا ما يحاولون أن ينتقموا لأنفسهم.‏ وبالنتيجة،‏ يغرق عالمنا في دوامة لا تنتهي من الحقد والكراهية.‏

تُترجَم الكراهية أحيانًا إلى تحيز،‏ استهزاء،‏ إهانة،‏ وتهديد.‏ ولكن في أحيان كثيرة،‏ تذهب الكراهية أبعد من ذلك.‏ فتصل إلى حد التنمُّر،‏ تخريب الممتلكات،‏ الضرب،‏ الاغتصاب،‏ القتل،‏ أو حتى الإبادة الجماعية.‏

تخبرنا هذه المجلة كيف نغلب الكراهية وتجاوب على الأسئلة التالية:‏

  • لماذا عالمنا مليء بالكراهية؟‏

  • كيف نخرج من دوامة الكراهية؟‏

  • هل سيأتي يوم ونتخلص من الكراهية إلى الأبد؟‏