محبَّةُ ٱللّٰهِ ذاتُ ٱلْولاء
ترنيمة ١١٤
محبَّةُ ٱللّٰهِ ذاتُ ٱلْولاء
(إشعياء ٥٥:١-٣)
١- حُبُّهُ ذُو وَلَاءْ
يَهْوَهُ يُعْطِي ٱلْعَزَاءْ
مِنْ وَلَاءِ حُبِّهِ
بِكْرُهُ ضَحَّى بِهِ
فِيهِ بِرًّا كَيْ نَنَالْ
وَٱلْحَيَاةَ فِي كَمَالْ
(قرار)
٢- حُبُّهُ ذُو وَلَاءْ
لِلدَّلِيلِ لَا ٱنْتِهَاءْ
فَٱلْمَسِيحَ تَوَّجَ
قَلْبَنَا كَمْ أَبْهَجَ
تَمَّمَ مَا أَقْسَمَ
مُلْكُ ٱلِٱبْنِ خَيَّمَ
(قرار)
٣- حُبُّهُ ذُو وَلَاءْ
كَٱلْحَمَامِ ٱلسِّلْمُ جَاءْ
عَبْدُ يَهْوَهْ عُيِّنَ
حَقَّهُ كَيْ يُعْلِنَ
يَدْعَمُ ٱلْمُلْكَ ٱلرَّفِيعْ
وَٱسْمَهُ ٱلْأَسْنَى يُذِيعْ
(قرار)
٤- حُبُّهُ ذُو وَلَاءْ
فَلْنُحِبَّ بِٱلْعَطَاءْ
لِلْوَدِيعِ نَكْرِزُ
بِرَّ يَهْوَهْ نُبْرِزُ
كُلَّ بَابٍ نَقْرَعُ
وَٱلْخِرَافَ نَجْمَعُ
(قرار)
هَيَّا يَا كُلَّ ٱلْعِطَاشْ
مَجَّانٌ مَاءُ ٱلْحَيَاهْ
هَيَّا نَالُوا ٱلِٱنْتِعَاشْ
وَٱخْتَبِرُوا رِضَاهْ