«تيقَّنوا ٱلْأُمورَ ٱلْأَكثرَ أَهميَّة»
ترنيمة ٢١٠
«تيقَّنوا ٱلْأُمورَ ٱلْأَكثرَ أَهميَّة»
(فيلبي ١:١٠)
١- مَحَبَّةً لِيَاهَ نَخْدُمُ فَنَفْرَحُ
هِيَ ٱلْأَهَمُّ إِذْ مِنَ ٱلْعَلِيِّ تُمْنَحُ
فَلْيَكْثُرِ ٱلْحُبُّ لَنَا . . . حَتَّى نَيْقَنَ
حَقَّ ٱللّٰهِ ٱلْبِرَّ ٱلثَّمِينْ
كَيْ نَحْيَا مِنْ دُونِ عَيْبٍ
فِي مَا لِيَاهَ مُكْثِرِينْ
٢- يُقَدِّرُ ٱلْإِلٰهُ أَنْ نَكُونَ شَاكِرِينْ
وَنَحْفَظَ ٱلْوَلَاءَ بِٱلسُّرُورِ طَائِعِينْ
فِيمَا نَعِيشُ فِي سَلَامْ . . . مَعْ كُلِّ ٱلْأَنَامْ
بَانِينَ بِٱلْمُلْكِ ٱلرَّجَاءْ
إِذْ نَبْقَى لَا مُعْثِرِينَ
بَلْ دَاعِمِينَ بِٱلْعَزَاءْ
٣- مِنَ ٱلْمُهِمِّ حَقَّ يَاهَ أَنْ نُزَيِّنَ
وَبِٱلْخُضُوعِ ٱلِٱتِّضَاعَ أَنْ نُبَيِّنَ
فَلْنَمْتَلِئْ مِنْ بِرِّ يَاهْ . . . وَلْنُعْطِ ٱلْإِلٰهْ
دَوْمًا تَسْبِيحَ ٱلْخِدْمَةِ
وَلْنُوقِنْ كُلَّ ٱلْأُمُورِ ٱلْـ
ـمَطْلُوبَةِ ٱلْمُهِمَّةِ